رغم كل الهوان والمشقة حبك فى قلبى دايما يا بلادىالمهندس شحات أبو ذكرى واختراعاته وانجازاته واحلامه النشأة ولد المهندس شحات أبو ذكرى في أسرة فقيره نسبيا وعدد أفرادها كبير ومعظم أفراد هذه الأسرة بل والعائلة أيضا يعملون في مجال صيانة السيارات بكافة أنواعها سواء فى الصيانة أو فى تشغيل السيارات, ومنذ طفولة وهو محتك بهذا المجال حيث أن والده رحمه الله كان يملك ورشة لصيانة وإصلاح السيارات و كان يرافق والده منذ طفولة ومن بداية المرحلة الابتدائية لمساعدته بصفة الإبن الأكبر وذلك بعد أوقات الدراسة وأيضا في الأجازات الصيفية فتعلم منه الكثير والكثير في وضع حلول لمعظم مشكلات صيانة وإصلاح السيارات وكان هذا في أوائل الستينيات
وكان والده حريص كل الحرص ويهتم بمتابعة دراسته في المدرسة الابتدائية مع تعليمه صيانة وإصلاح السيارات في الورشة الخاصه به حتى تفجر عنده عشق شديد للسيارات والتعامل معها ومع أجزائها كما تفجرت هوايه وحبه في مجال السيارات والتغلب على المشكلات الخاصة بالأعطال التي تنتج من تشغيل السيارات, كما برع واشتهر في تلك الفترة بين رفاق سنه في تصنيع نماذج من السيارات بجميع أشكالها وموديلاتها حيث تستخدم في لعب الأطفال وذلك بتصنيعها من الأسلاك الحديدية وورق الكرتون المقوي نظير مبالغ زهيده من زملائه الأطفال أو أولياء أمورهم في هذا الوقت ولكن ذلك كان بمثابة حافذ له ساعده على الإستمرار فى هذا المجال.
كان والده رحمه الله حريص علي تعليمة فنون ميكانيكا السيارات في ورشته وكان المهندس شحات فى فترة طفولته وخصوصا بعد تعلمه للكلام لبق فى الحديث جدا وخصوصا مع اكبر منه سنا كما كان كثير الأسئلة ورغم ذلك كان والده لا يضيق صدره في بعض الأحوال من كثرة أسئلته واستفساراته الكثيرة في مجال السيارات وفى بعض المجلات التى تحيط به إلى حد عدم تمكنه من إجابته أحيانا لزيادة صعوبة أسئلة أبنه عليه في تلك الفترة وكان لا ييأس من ذلك ويحاول أن يجد إجابات مرضيه لي على حد فهمه مما يدفع بالطفل شحات أبو ذكرى آنذاك إلى محاولات التفكير بنفسه للحصول على استفسارات مقنعة له على حد تخيله في هذا السن تفوق إجابات والده على أسئلته واستفساراته وذلك عن طريق اللجوء إلي من يرى فيهم خبره في هذا المجال تفوق خبرة والده ومن هذه الفترة بدأ الإطلاع على الكتب والمجلات العلمية الخاصة بالسيارات وكان حب الاستطلاع يجعله يحاول فحص بعض أجزاء السيارات والتعرف عليها جيدا ومحاولة التعديل في تصميمها للوصول إلي أفضل نتائج التشغيل لهذه ألأجزاء والتفكير في بعض قطع غيار السيارات التي تتطلب التعديل لتركيبها على سيارات أخري من أنواع مختلفة للسيارات لعدم توافر قطع غيار لها ومرت به وبوالده سنوات عديدة من العمل الشاق والدءوب في صيانة وإصلاح السيارات.
أول ابتكاراتهالمهندس شحات أبو ذكرى على مدار طفولته كان له العديد من الأفكار والتصرفات التي كانت تعتبر أحيانا فى نظر الآخرين جنون حتى فى نظر والده وعلى كل حال فلوالده العذر طبعا نظرا لقلة تعليمة وغرابة مايشاهده ويسمعه من إبنه من أفكار كان يضحك عليها كثيرا فى البداية وهذا مما يجعله يصر كل الإصرار على التواصل فى أفكاره حتى يصل إلى نهايه مرضية له ولكن بشكل سري حتى يتجنب سخرية والده والآخرين من المحيطين به ومن بعض الأفكار الجوهرية التي لا يمكن أن تمحى من ذاكرته أنه فى سن الثانية عشر وكان آن ذاك فى الصف الثانى الإعدادي بمدرسة الباجور الإعدادية الحديثة كان مدرس الرياضيات يضربه كثيرا نظرا لعدم حفظة لجداول ضرب الأعداد رغم أنه كان يحفظها جيدا على حد قوله ولكن رهبته من المدرس وقسوته فى طريقة عقابه للتلاميذ كانت تجعله ينسى ما يحفظة عندما يسألة المدرس ولهذا عكف لمدة سنة كاملة حتى خرج بفكرة فى نظره بوقتها أنها بمثابة طوق النجاه له من عقاب أستاذه لعدم تذكر حفظة لجداول الضرب فلقد أصبح بهذه الفكرة يستنتج أى ضربيات توجه إليه من الأستاذ دون حفظ على الإطلاق وبسرعة أكبر مما كان يتخيله أستاذه آن ذاك فى سرعة رده عليه بالإجابة فسأله أستاذ الرياضيات فى يوم بجملة لا ينساها المهندس شحات طول عمره قائلا بالنص ( أيه يا ولد أنت أبوك اشترى لك ذاكرة آلية, انت عمرك ما كنت بتعرف تجاوب على مسائل جدول الضرب عشان بتنسها بسرعة لأنها بتتبخر من دماغك من كثرة اللعب لأنك مش غاوي تعليم ومش نافع ) وببساطة الأطفال وشدة احترامهم ورهبتهم من معلمهم وبصوت منخفض رد عليه لا يا أستاذ أنا بقالي أكثر من سنة أحاول أيجاد طرقة أتغلب بها على نسياني لجداول الضرب فقال كيف ذلك فأخبره بما توصل له فانبهر بشدة وقال له بارك الله فيك وان شاء الله سوف يكون لك مستقبل باهر ومن هذه اللحظة نشر هذا المدرس الأمر على جميع زملائه المدرسين وناظر المدرسة مما أشادوا بشحات وبفكرته أبان ذاك وتم نشرها فى مجلة الحائط بالمدرسة وكانت محور خطبة للسيد ناظر المدرسة للتلاميذ فى صباح يوم من الأيام الدراسية وأطلق عليه السيد ناظر المدرسة فى هذه الخطبة لقب مهندس الحسابات وظل هذا اللقب يتردد بين المدرسين وزملائه فى المدرسة وكان هذا الزمن فى عام 1968 على وجه التقريب ولم يكن أحدا فى هذه الفترة الزمنية يسمع عن وجود الآلات الحاسبة مطلقا, وعلى مر السنوات قام المهندس شحات بتطوير طرقة التى ابتكارها فى الرياضيات التي كانت بدائية فى وقتها لعمليات الضرب إلى ما شاء الله من الحسابات وكذلك أكملها بعمليات الجمع والطرح بالاستلاف بدون استلاف والقسمة وأتمهم بعمليات المراجعة على كافة العمليات الحسابية أسرع من الآلات الحاسبة وذلك عندما كبر وتوسعت دراسته وزادت خبراته واطلاعاته.
ومن يرغب الإطلاع على تفاصيل هذه الإبتكارات فى الرياضيات فهى موجودة بقسم اختراعات المهندس شحات في نفس المنتدى على الرابط التالى.
http://ekhtra3at.ibda3.org/montada-f4/topic-t5.htm وعندما بلغ عمر المهندس شحات أبو ذكرى سن الخامسة عشر توصل لإبتكار فكرة أول سيارة يمكن أن تسير على الأرض وتعبر الموانع المائية وكذلك الحواجز وتطير بطريقة الطائرة الهيلوكبتر وذلك بتصميم الشكل الخارجي لها والجيربوكس الخاص بتحويل حركة المحرك الواحد للعمل في تلك المركبة سواء في البر أو البحر أو الجو وصارح والده بهذا الابتكار ففرح بنجلة كثيرا وكافأه علية, وبدا ينشر هذا الخبر بين جميع أصحاب السيارات المترددين على ورشته وعلى بعض الأشخاص المهتمين بمثل هذه الابتكارات للمساعدة في تنفيذ هذا الابتكار وكان ذلك في بداية السبعينات ولكن نظرا لضيق التفكير في عقول البشر في هذه الحقبه من الزمن فقد لاقي الصبى فى هذه الفترة إهانات جامة من معظم الناس واتهامات كثيرة له ولوالده بالجنون مما أصابه بالإحباط الشديد في هذه الفترة وأصبح يتكتم أمره في أي عمل أو ابتكار يقوم بالتفكير فيه والوصول به إلى حلول حتى لا يتهم بالجنون وبعد مرور زمن كبير شاهد بالمصادفة ابتكاره نفسه وهو يتحرك أمامه على شاشات التلفزيون بعد تصنيعه في دول أخرى فحزن على ضياع ابتكاره منه وفي نفس الوقت غمرته فرحة عارمه لأن ذلك أثبت له أنه ليس مجنون ولكنه كان فازا في تفكيره وقد سبقت العالم كله في ابتكاره لهذه المركبة وجمع كل الناس الذين اتهموه في صغره بالجنون وتسببوا له في الإحباط النفسي على مر فتره كبيرة من الزمن ليقص عليهم ما شاهده على شاشات التلفزيون مما جعله يستعيد ثقته بنفسه وأنه لم يكن مجنون وإنما ذو عقلية فازه وأفكار بناءه ومرتفعة
بداية الدراسة التخصصية فى مجال السياراتبعد أن انتهت فترة دراسته بالمدرسة الإعدادية كان عشقه للسيارات قد بلغ ذروته حتى أنه اندفع إلى التعليم الصناعي والتحق بمدرسة شبين الكوم الثانوية الصناعية بقسم السيارات للدراسة به وذلك مع التزامه بالعمل في الورشة مع والده وبدأ يتقدم يوم بعد يوم في دراسته وفي أفكاره البسيطة في عمل الإصلاحات في السيارات في ورشة والده حتى وصل إلى حد من الشهره في بلدته مع والده وذلك نظرا لتمكنه من إصلاح ما تعجز الورش الأخرى عن إصلاحه وكان تقدمه في دراسته ملحوظ لأساتذته بالمدرسة ولقد بلغ من التفوق في المدرسة الثانوية الصناعية شهرة كبيرة بين زملائة في الدراسة ومرت السنين حتى انهي دراستة بالمدرسة الثانوية الصناعية بقسم هندسة السيارات والجرارات وحصوله على دبلوم المدارس الثانوية الصناعية عام 1974 م بالتفوق الباهر حيث كان الأول على محافظة المنوفية في دبلوم المدارس الثانوية الصناعية وكذلك الثالث على مستوي الجمهورية وحصل من المدرسة على مكافأة تفوق.
وبعد ذلك ونظرا لتفوقه الدراسي التحق بكلية الهندسة والتكنولوجيا جامعة حلوان بجمهورية مصر العربية عام 1974 م بقسم السيارات والجرارات ونظر لاستمراره في التفوق كانت تمنحنه الكلية مكافآت تفوق شهرية كانت تُعينه وتساعده على المواظبة في استكمال دراسته, حيث أنه كان ينتمي إلي أسرة فقيرة وكانت نفقات التعليم الجامعي كثيرة وكبيرة على الإمكانيات المادية لأسرته ونظرا لتفوقه بين زملائه في الجامعة فكان زملائه, يستعينون به في الشرح وتبسيط العلوم المقررة إليهم وذلك نظير مبالغ نقدية وعينية بسيطة كانت تساعده في نفقات التعليم الجامعي هذا بجانب النفقات البسيطة من جانب أسرته وبعد مشوار خمس سنوات فى كلية الهندسة والتكنولوجيا جامعة حلوان بالمطرية تخرج شحات واصبح مهندس ميكانيكا تخصص سيارات وجرارات
مشوار العملبعد تخرج المهندس شحات من كلية الهندسة مباشرة التحق بالخدمة العسكرية الإلزامية بالقوات المسلحة كضابط احتياط فى ورش الصيانة والإصلاح بسلاح المركبات حيث استفاد منها كثيرا وثقلت خبراته العملية كثيرة في مجال السيارات
ونظرا لعشقه للإطلاع بشكل كبير على معظم الكتب والمراجع العلمية في عالم السيارات والمعدات وباقي العلوم الأخرى وبعد ظهور الإنترنت أصبح هو ملاذه الأول فى الحصول على ما يريده من معلومات أو أبحاث نظرا لما يعج به من معلومات وأخبار فى كافة المجالات العلمية,
وفى أثناء دراسته بالجامعة لم يهجر العمل بالورشة أو يتخلى عن والده وذلك نظرا لكبر سنه على العمل في هذه المهنة الشاقة وكان يتحمل عنه كل الصعاب الجسدية والفنية وكان معظم رواد ورشة والده من أصحاب السيارات يحضرون إلى ورشة والده لعمل الصيانة والإصلاحات لسياراتهم نظرا لشيوع شهره المهندس شحات بين أصحاب السيارات وكذلك أصحاب الورش المشابهة وهذا لتمكنه من تعديل وتصليح أي جزء من أجزاء السيارات بمهارة عالية لم يتمكن منها أقرانه في هذه المهنة
لم يرغب في العمل الملتزم في الجهات الحكومية وقرر العمل بورشة والده الذي بلغ آن ذاك سن التقاعد ولم تمكنه ظروفه الصحية لمواصلة أعماله بورشته وبعد تقاعد الوالد عن العمل واصبح المهندس شحات المدير المسؤل بهذه الورشة عمل جاهدا على تطوير الورشة من ورشة ميكانيكا فقط على النمط التقليدي لإصلاح الأعطال الميكانيكية إلى ورشة عامة وشاملة لإصلاح جميع أجزاء السيارات من محرك وكهرباء وأجهزة التعليق وآلات جر وسمكرة ودهان السيارات وخراطة ولحام المعادن بجميع أنواعها وبذلك أصبحت الورشة قادرة بمعداتها وبخبرته على تقبل كل أعمال الصيانة والإصلاح والخراطة والتجديد للسيارات
اختراعاتهونظرا لخبرتة وتعايشة الكبير والطويل مع السيارات واعطالها ومشاكلها وتعديلاتها منذ صغرة والتى اثقلها بالدراسة الثانوية والجامعية فى نفس مجال السيارت وبحثة الدائم وتجاربة واطلاعة على كل جديد فى هذا المجال الحيوى المتجدد بشكل سريع بدأت أفكاره تتقدم يوم تلو الأخر حتى امتدت أفكاره إلى تصميم وتصنيع بعض المعدات الخاصة في إصلاح وصيانة السيارات من المعدات اليدوية بتعديلات مختلفة عن ما صممت وصنعت من أجله في مصانعها حيث تعطي له إمكانيات أكثر في العمل وبدء يفكر في معظم المشاكل الناتجة من السيارات ومعداتها حتى يتمكن من الوصول إلى حلول لها.و مرت الأيام وهو ينجح في التوصل إلى أفكار عديدة فكرة تلو الأخرى إلى أن انتشرت ظاهرة سرقة السيارات وتكرار محولات اللصوص في اختراق الأنظمة الأمنية الموجودة بالسيارات من أجهزة إنذار ضد السرقة وخلافه وأجهزة غلق أبواب السيارات بكل أنظمتها وأقفال غلق عجلة التوجيه وكذلك معظم الأفكار والتصميمات المنتجة لحماية السيارات من السرقة أصبحت هشِّــة أمام هجمات اللصوص المتخصصين في سرقة السيارات حيث يقومون بإبطالها جميعا والتغلب عليها ثم إتمام عملية السرقة للسيارات التي بات العالم جميعا يعاني منها على مستوى الكره الأرضية وأصبح يرى يوميا حوادث سرقة السيارات وما يترتب عليها من أعباء كبيرة على أجهزة الأمن وكذلك أصحاب السيارات من تكاليف باهظة وأوقات ثمينة تهدر من قبل أجهزة الأمن وأصحاب السيارات للعثور على سياراتهم المفقودة ولكل هذه الأسباب السابق ذكرها التي أصبح يطالع عليها في جميع الصحف يوميا ويعاصرها مما جعله يدرس أسلوب المتخصصين وكذلك الهواة في سرقة السيارات ويدرس ايضا مشاكل وعيوب جميع اجهزة الإنذار والحماية الخاصة بوقاية السيارات من السرقة ومدى ضعفها وهشاشتها فى المقاومة الفعلية لهجمات اللصوص وخصوصا المحترفين منهم واستمر يبحر في محيط أفكاره وخبراته ومواصلة العمل الدءوب ليل نهار وعلى مر زمن ليس بقصير في التجارب الكثيرة التي كُلِل معظمها بالنجاح وقليلها بالفشل مما ترتب على ذلك مصاريف باهظة.
ادت لتوصله لاختراع الجهاز الأول من نوعه في العالم لمناعة السيارات من السرقة حتى يكون عملة غير معتمد على الإنذار قدر اعتماده على أن تدافع السيارة عن نفسها بنفسها وتقاوم من يحول سرقتها دون الاستغاثة او طلب العون من أحد وتصبح ككتله حديدية أو صخرية على الأرض لا يمكن تحريكها عن طريق محركها حتى وإذا تمكن السارق من ادارته كما لا يمكن تحريكها بالجر أو بالدفع بأي وسيلة أخري وساترك الحديث عن تفاصيلة لأنها موجودة بقسم اختراعات المهندس شحات في نفس المنتدى على الرابط التالى.
http://ekhtra3at.ibda3.org/montada-f4/topic-t7.htm وثالث اختراعاته الذى جاء نتيجة زيادة نسبه معدلات حوادث انقلاب السيارات وهى على السرعات العالية وذلك بفعل انفجار إحدى الإطارات ذروتها وذلك طبقا لأخر الإحصائيات العالمية في معظم دول العالم ونظرا لانتشار هذه الظاهرة التي أدت إلى توجية نظر وعقلية مهندس السيارات العربى / شحات سعيد السيد أبو ذكـــــــــرى للعمل على إيجاد حل للتغلب على مشكلة انفجار إطارات السيارات وما يترتب عليها من أضرار بالغة في الأرواح والسيارات وبعد دراسات وتجارب عديدة ومكثفة توصل إلى تصميم إطار معدني و مركب علية إطار من المطاط الخاص وذلك بطريقة فريدة من نوعها تحقق منظومة متكاملة من الأمان الكامل للسيارات وركابها من حوادث انقلاب السيارات إذا انفجرت إحدى إطاراتها فجأة وهى تنطلق بسرعة عالية وساترك الحديث عن تفاصيلة لأنها موجودة بقسم اختراعات المهندس شحات في نفس المنتدى على الرابط التالى.
http://ekhtra3at.ibda3.org/montada-f4/topic-t8.htm وعن رابع ابتكاراته وابحاثة الذى مازال يعمل بها رغم وصوله لنسب عاليه من النجاح فيها وهو تشغيل السيارات بالماء بدلا من البنزين او السولار او الغاز الطبيعى ولأن لكل ابتكار سبب عند المهندس شحات فكانت الأسباب التاليه سببا لإندفاعة وراء هذه الأبحاث
1- تشغيل السياراتِ بالماءِ يعتبر لوحدة هدفُ رئيسى لمعظم الناس لمواجهة إرتفاع اسعار المواد البترولية بشكل جنونى.
2- الرغبه فى استبدال الوقود الطبيعى المضر للبيئة فى انبعاثاته بوقود أخر نظيف ليس له انبعاثات او إشعاعاتَ ضارّةَ.
3- تقليل اكبر نسبة من استهلاك المواد البترولية فى تشغيل محركات السيارات لقطع مسافات كبيرة بقليل من البنزين أو السولار والنسبة الأكبر من الماء.
4 – تشغيل الطهى والتدفئة فى المنازل بالماء ايضا بعد نجاح المرحلة الأولى فى تشغيل السيارات والموتوسيكلات ( الدراجات النارية )
وساترك الحديث عن تفاصيلة لأنها موجودة بقسم اختراعات المهندس شحات في نفس المنتدى على الرابط التالى.
http://ekhtra3at.ibda3.org/montada-f4/topic-t49.htmانجازات المهندس شحاتالمهندس شحات قام بإنشاء مؤسسة فاستر ماث وهى مؤسسة تعليمية لتنمية المهارات الذهنية للأطفال من سن 4 سنوات إلى سن 12 سنة وتحت إدارته ومقرها الرئيسى فى مسقط رأسة بمركز الباجور محافظة المنوفية ومهمة هذه المؤسسة هو انشاء مراكز فرعية منها على مستوى جميع المدن بالوطن العربى اجمع لتدريب الأطفال على ابتكارة اجراء الحسابات الأساسية من جمع وطرح وضرب وقسمة ومراجعة على جميع هذه العمليات بشكل ذهنى وسريع وقد اطلق على برنامجة اسم برنامج فاستر ماث اى اسرع الحسابات
بعد انتهائه ان شاء الله من تجاربة وابتكار الجهاز الخاص بتشغيل السيارات بالماء بدلا من البزين او السولار والعمل على تسجيل ابتكاره هذا سوف يقوم بإنشاء مركز خدمة له لتركيبة على السيارات والموتوسكلات للمستهلكين والراغبين فى تحويل سياراتهم من اصحاب السيارات المتضررين من اسعار المواد البترولية الجنونى والراغبين فى زيادة القدرة التشغيلية لسياراتهم.
احلام المهندس شحات مستقبلالقد تعب فى مشوار حياته مع الإختراعات كثيرا بشكل يصعب وصفة فى كافة المجالات وعلى رأسها الضيق المادى الازم لإجراء تجاربة والمصروفات عليها وتجاهلة من قبل وسائل الإعلام حتى بلغ من العمر 48 عام ولهذا يحلم المهندس شحات فى وجود نقابة تجمع المخترعين والعلماء والمفكرين والمبتكرين وايضا براعم المفكرين والمبدعين الصغار وترعاهم وترعى مصالحهم وابتكاراتهم وتوفير كل مايلزمهم من معامل ومكتبات وابحاث وورش لتصنيع ابتكاراتهم ونماذجها الأولى ( prototype ) وكذلك مساعدة المخترعين ماديا ومساعدتهم ايضا فى تسجيل ابتكاراتهم وتسويقها والدفاع عنهم فى حالة سرقة افكارهم لقدر الله وعمل معارض على مستوى العالم للإختراعات والكثير الكثير من اعمال النقابات والمهندس شحات يرغب فى المساهمة فى انشائها ويشرفة ان يكون من المؤسسين لها ووضع حجر اساسها من ماله الخاص ، كما يحلم بأن يرى لقب مخترع أو عالم مدون بالبطاقة الشخصية لكل من يسجل اختراع اسوة بالمهندسين او الأطباء او الحاصلين على الدكتوراة فالمخترع لا يقل شرفا عنهم ولابد من تكريمة فى كل الأوساط وخصوصا ان المخترع يكون من اعظم الثروات البشرية لمجتمعة وبلدة ولوطنه العربى أيضا.
منقول عن الموضوع الأصلى الموجود على منتدى بيت الإختراعات والإبداع للمخترع المصرى شحات أبو ذكرى على الرابط التالىhttp://ekhtra3at.ibda3.org/t48-topicطرق التواصل مع المخترع شحات أبو ذكرىطرق التواصل مع المخترع شحات أبو ذكرى ليست حكرا لأحد وهى منشورة على معظم المنتديات العربية وفى توقيعاته اسفل جميع مانشر عن اختراعاته على كل المنتديات العربية وتعتبر كافة طرق التواصل معه على الرابط التالى
http://www.inventions-home.110mb.com/contactusa.htmومن يرغب زيارة الجروب الرسمى للمخترع المصرى شحات سعيد أبو ذكرى على facebook يضغط على الصورة التالية